Ùانتبه الطناØÙŠ صائØا:
إنك لأنت الغريب الطارئ الشامت!
وشاكر يضØÙƒ!
كان Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر ومØمود Ù…Øمد الطناØÙŠ كلاهما -رØمهما الله، وطيب ثراهما!- مولعين بلعبة كرة القدم وَلَعًا كبيرا، غير أن شاكرا كان من مشجعي Ùريق الزمالك، وكان الطناØÙŠ من مشجعي Ùريق الأهلي!
ومرة غلب الزمالك٠الأهلي، ÙˆÙاز بالمسابقة -ومن كلمات الطناØÙŠ الخالدة Ùيه عندئذ: “له ÙÙŠ زمالكَ ØÙÙƒÙŽÙ…ÙŒ”!- Ùانتهزها شاكر؛ وهاتَÙÙŽÙ‡Ù Ù…ÙغطّÙيًا سمّاعةَ الهات٠مÙتØرّÙيًا تغييرَ صوتÙه، ÙŠÙهنئه بهزيمة الأهلي من الزمالك؛ Ùَسبَّ هذا الغريب الطارئ الشامت سبًّا شديدا!
ثم التقيا بمجلس شاكر على عادتهما، Ùبدأه متعجبا:
يا أخي، سبØان الله! شَدَّ ما Ø£Ùسدت الهزيمة٠على مشجعي الأهلي أدبَهم!
Ùانتبه الطناØÙŠ صائØا:
إنك لأنت الغريب الطارئ الشامت!
وشاكر يضØÙƒ!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...